نتائج البحث: فيكتور هوغو
انطلاقًا من مالارميه ورأيه حول الشعر والنثر، يتحدث الكاتب حول ما أصبح يُسمّى بـ"قصيدة النثر" في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أول حركة تمردية ضد الشعر الكلاسيكي بأوزانه وقوافيه ظهرت في العراق بعد الحرب الكونية الثانية.
للدورة الثالثة من مهرجان باريس للكتاب خصوصية غير مسبوقة تاريخيًا، وقد تمّ نقل تظاهرة الحدث الثقافي الأول من منطقة "بورت دو فرساي" غير العملية جغرافيًا ووظيفيًا، هذا العام، إلى "الغريه باليه" إفيمار، كمقر موقت للمعرض.
تبحثُ عن مَفقوداتك القيّمة، عمّا كتبته في ليلةٍ باردة دونَ كهرباء كعادة المُدن التي تَعرضت بُنيتها التّحْتيّة لقصفِ قُساة القلوب، والتي رقمّتها سلفًا متسلسلة على وجهيها الأمامي والخلفي خشية ضياعها في النص الجديد.
يعد أندريه كونت ـ سيبونفيل المولود عام 1952 واحدًا من أبرز الفلاسفة الفرنسيين راهنًا. وخلال السنوات الأربعين الماضية، أصدر عددًا من الكتب التي أثارت اهتمام الأوساط الفلسفية. هنا حوار معه في مجلة "الفلسفة الفرنسية" في عددها رقم 161.
تظهر وتغيب شخصية المتسوّل في الآداب والفنون والعلوم الاجتماعية والفلسفية والأخلاقية، لكن معانيها كامنة في كلّ واحد منّا، فهناك من يتسوّل الحبّ ليسامح. وهناك من يتسوّل الحقد ليثأر. وهناك من يتسوّل وطنًا بعدما أضناه اللجوء والهجرة.
خلافًا لأوروبيين قلائل أعجبوا بالإسلام دون اعتناقه (فيكتور هوغو ونابليون وغوته ولوي ماسينيون الذي يقال إنه أسلم مثل نابليون- دون التأكد من ذلك)، لم يتردد الراحل ديني في اعتناقه، متأثرًا بقيم أبناء بوسعادة الشاهدة على تجذره بالذاكرة الجمعية لأهلها الطيبين.
يستهلُّ الكاتب محمد برادة رواية "رسائل من امرأة مختفية" بتوطئة فنية مُبتكرة على لسان "الكاتب الضمني"، الذي يشبه ما صار يُعرف بالكاتب الشبح، لكنه هنا مُعلنٌ في ميثاق أخلاقي مع القارئ يفتح له شهيةَ القراءة.
على بُعد ما يقارب 50 كيلومترًا من القاهرة، ذهبت إدارة المهرجان لإقامة حفل الافتتاح بمسرح "الجامعة البريطانية" بمدينة الشروق، وهو ما أفضى إلى الكثير من التذمر خصوصًا مع رحلة ذهاب وعودة تفوق الساعتين دون مبرر.
خارج المدرسة العالم ما زال ساخنًا، وأنا منجذبة إلى حماه. بعد "نادي الرواد"، أتعرف على شباب منظمة العمل الشيوعي، يستقبلونني في هيئة اسمها "حلقة". وتعني أنني عضو مرشح للانتساب "رسميًا" إلى هذه المنظمة، بعد فترة من "التثقيف"، و"الاختبار النضالي".
في عام 2002، بدأ مشروع د. جمال شحيد في تكملة ترجمة وإعادة ترجمة الأجزاء السبعة التي تكوّن كتاب السيرة الذاتية "بحثًا عن الزمن المفقود" للأديب الفرنسي مارسيل بروست (صدرت عام 2019). ليباشر بتأليف كتابه "مارسيل بروست أو ملاك الليل" (2023).